آخر تحديث ف18 ديسمبر 2021 الجمعة 11:11 مساء بواسطه فاتن احمد
شجاعه عمر بن الخطاب كان عمر بن الخطاب رضى الله عنه رجلا شجاعا لا يخشي الموت او يهابة ،
و كان اول من يتقدم الصفوف فساحات المعارك و الوغي ،
و ربما تحدي عمر بن الخطاب قريشا باسلامة دون ان يخشي فذلك بطش احد ،
و ربما نالة ما نالة من الاذي و التنكيل الا انه ما نالت منه قناة او و هنت له عزيمه و عندما اذن الرسول صلى الله عليه و سلم بالهجره الى المدينه المنوره ،
هاجر جميع المسلمين سرا الا عمر بن الخطاب رضى الله عنه ،
فقد اعلن عن هجرتة و جهر فيها و هاجر جهارا فالنهار عن على بن ابي طالب ما علمت ان احدا من المهاجرين هاجر الا مختفيا الا عمر بن الخطاب فانه لما هم بالهجره تقلد سيفة و تنكب قوسة و انتضي فيدة اسهما و اختصر عنزتة و مضي قبل الكعبه و الملا من قريش بفنائها فطاف بالبيت سبعا متمكنا بعدها اتي المقام فصلي متمكنا بعدها و قف على الحلق واحده واحده و قال لهم شاهت الوجوة لا يرغم الله الا هذي المعاطس من اراد ان تثكلة امة و يوتم و لدة و يرمل زوجتة فليلقنى و راء ذلك الوادى .
قال على فما تبعة احد الا قوم من المستضعفين علمهم و ارشدهم و مضي لوجهه.
بعد الهجره الى المدينه المنوره ،
صحب عمر بن الخطاب رسول الله صلى الله عليه و سلم فكل غزواتة ،
و لم يتخلف او يتواني عن غزوه واحده ،
و ربما ارسلة رسول الله صلى الله عليه و سلم اميرا على بعض السرايا و سلمة الرايه فغزوه خيبر ،
و ربما قاتل قتال الابطال هو و جميع من معه ،
الا ان حكمه الله تعالى لم تشا ان يفتح هذا الحصن على يده