يا امى ما شكل السماء ..
وما الضياء و ما القمر
بجمالها تتحدثون ..
ولااري منها اثر
هل هذة الدنيا ظلام هم فظلام مستمر
يا امى مدى لى يديك عسي يزايلنى الضجر
امشى اخاف تعثرا ..
وسط النهار او السحر
لا اهتدى فالسير ..
ان طال الطريق و ان قصر
امشى احاذر ان يصادفنى اذا اخطو خطر
والارض عندى يستوى منها البسائط و الحفر
عكازتى هى ناظرى ..
هل فجماد من نظر
يجرى الصغار ..
ويلعبون و يرتعون و لا ضرر
وانا ضرير قاعد فعقر دارى مستقر
الله يلطف بى و يصرف ما اقاسى من كدر
يا مولاى … يا مولاي
مولاى اولي و اخرى
مولاى سرا و جهرا
مولاى فكل ارض
مولاى برا و بحرا
مولاى … مولاي
مولاى … مولاي
من لى سواك اذا ما انسي فؤادى جهرا
و جاء جيش همومى يجرة الليل جرا
من لى يفرج كربي
ان ضقت بالكرب صدرا
ما فالسماء اله
غيرك يكشف ضرا
ام ان ذى الارض بها غيرك يحدث امرا
بمن الوذ الهى و ان عصيتك دهرا
مولاى اولي و اخرى
مولاى سرا و جهرا
مولاى فكل ارض
مولاى برا و بحرا
مولاى … مولاي
مولاى … مولاي
لا تغلق الباب دونى ربما ذقت فالبعد مرا
رباة جئتك اسعي و لست اطلب تبرا
فما اريد عروشا
لم ينفع العرش كسرى
و ما بثنيه ابغي
فانت بالحال ادرى
بل هابط عدت ارجو صفحا و اطلب سترا
و ما ندائى الا رباة عطفا و سترا
مولاى اولي و اخرى
مولاى سرا و جهرا
مولاى فكل ارض
مولاى برا و بحرا
مولاى … مولاي
مولاى … مولاي
و ربما سمعت نداء من الالة و بشرى
انى اسالك عبادى عنى فدونك خبرا
انى قريب مجيب
انيل بالخير عشرا
ازيد قربى ذراعا
ان جاءنى العبد شبرا
و استحى ان دعانى من رد كفية صفرا
فجئت احمل ثقلا و ارتجى الالة اجرا
مولاى اولي و اخرى
مولاى سرا و جهرا
مولاى فكل ارض
مولاى برا و بحرا
مولاى … مولاي
مولاى … مولاي
يا مولاى … يا مولاي
يا مولاى … يا مولاي
-
من الفرقه ذابت شمووعى //
علي و جنتى سالت دموعى ،، !
لما رايت مسلما يبكى ،
وتبكى امة ،، !!
من راسة سال دماا ،
يحكى ، و يشكى جرحه
وامة تنادية ،
وربها تناجية ،
[ هون الهى عنى تلك الجرااح / غصنيا الزاهي
قد غدي عنى رااح ]قالت الام ب قلب يحترق ::
ان لل دين شباب لم [ يفق ] !
ف اذا بالدنيا نحن نفترق
ف لقاء الجنه العليا عبقوامة تنادية ،
وربها تناجية ،
[ هون الهى عنى تلك الجرااح / غصنيا الزاهي
قد غدي عنى رااح ]فلسطن نادت / اثخنتها الجرااح
وقالت مللت الليل ،، اين الصباح ؟
واين من سادو فالربي و البطااح ؟
ف جندنا كانو لها غدوا ، روااحوامة تنادية ،
وربها تناجية ،
[ هون الهى عنى تلك الجرااح / غصنيا الزاهي
قد غدي عنى رااح ]
