اجمل كلمات احلى صور حلوة عليها كلام

اسئله دينيه هامه

اسئله دينيه هامه كيف اعرف ان الله راضي عني

اسئله دينيه هامه 2015113045

فضل العشره الاوائل من ذي الحجة.
ايها المسلمون : ان احب الاشهر الى الله تعالى الاشهر الحرم ، واحب اشهرها اليه
شهر ذي الحجة ، وافضل ايام ذي الحجة العشر الاول ، التي اقسم الله بها
في كتابه تبارك وتعالى ، فقال : ” والفجر * وليال عشر ” قال ابن
عباس ومجاهد ومقاتل وغيرهم هي عشر ذي الحجة . وهي افضل ايام الدنيا كما جاء
ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال : ” افضل ايام الدنيا ايام
العشر ” [ رواه البزار وابن حبان وصححه الالباني في صحيح الجامع برقم 1144 ]
، وقال صلى الله عليه وسلم : ” ما من ايام اعظم عند الله ،
ولا احب الى الله العمل فيهن من ايام العشر ، فاكثروا فيهن من التسبيح ،
والتحميد ، والتهليل ، والتكبير ” [ رواه احمد والطبراني ] .
ومن فضائل العشر من ذي الحجة :
1- ان الله اقسم بها في كتابه العزيز حيث قال سبحانه : ” والفجر وليال
عشر ” .
2- ومن فضائلها ان الله امر فيها بكثرة التسبيح التهليل والتكبير والتحميد فيها .
3- ومن فضائل العشر ان فيها يوم التروية وهو اليوم الثامن من ذي الحجة ،
فاذا قدم الحاج الى مكة يوم الثامن فانه يتجه الى منى ليبقى بها الى اليوم
التاسع فيصلي بها الظهر والعصر والمغرب والعشاء قصرا بلا جمع ، ويبقى بها حتى يصلي
صلاة الفجر يوم التاسع من ذي الحجة ، والمبيت بمنى يوم الثامن سنة من سنن
الحج ينبغي على المسلم فعلها وعدم تركها .
4- ومن فضائل العشر ان فيها يوم عرفة وهو الركن الاعظم من ار كان الحج
، الذي لا يتم الحج الا به ، فالحج عرفة كما قال المصطفى صلى الله
عليه وسلم ، فعلى الحاج ان يدفع من منى بعد طلوع شمس اليوم التاسع من
ذي الحجة متجها الى عرفة فيصلي بها الظهر والعصر جمعا وقصرا ، جمع تقديم ،
باذان واحد واقامتين ، ثم يتفرغ للدعاء والتضرع الى الله تعالى في ذلك اليوم العظيم
المشهود ، ويلح على ربه في الدعاء بخشوع وحضور قلب ، ويسال ربه من خيري
الدنيا والاخرة ، فيقف منكسرا بين يدي ربه يرجو رحمته ومغفرته ، ويخاف عقابه وعذابه
، ويحاسب نفسه ويجدد التوبة النصوح ، فهو في اعظم موقف بين يدي الله عز
وجل ، ويبقى الحجاج بعرفات الى غروب الشمس والتحقق من غياب قرصها ، والوقوف بعرفة
الى غروب الشمس واجب من واجبات الحج من تركه ودفع قبل الغروب وجب عليه ان
يرجع ، فان لم يرجع وجب عليه دم ، ومن اتى عرفة بعد غروب الشمس
بسبب الزحام وتعسر حركة المرور او لاي طارئ كان فيكفيه اقل وقوف يقفه ، وفي
اي مكان وقف الحاج اجزاه الوقوف ، لقوله صلى الله عليه وسلم : ” وقفت
هاهنا وعرفة كلها موقف ” لكن عليه ان يرفع عن بطن عرنة لانه ليس من
عرفة .
5- ومن فضائل العشر من ذي الحجة ان فيها صيام يوم عرفة فقد سن النبي
صلى الله عليه وسلم صيامه لغير الحاج ، اما الحاج فعليه ان لا يصوم ذلك
اليوم ليتفرغ للدعاء ويتقوى على العبادة هناك ، واما غير الحاج فالمستحب له الا يترك
صيام ذلك اليوم العظيم ، لقوله صلى الله عليه وسلم : ” صوم يوم عرفة
يكفر سنتين ، ماضية ومستقبلة . . . ” [ رواه مسلم واحمد والترمذي ]
.
6- ومن فضائل العشر ان فيها ليلة مزدلفة ، والمبيت بها واجب من واجبات الحج
، وتسمى جمع والمشعر الحرام ، فاذا وصل الحاج اليها بدا بالصلاة قبل ان يضع
رحله فيصلي المغرب والعشاء جمعا وقصرا باذان واحد واقامتين ، ويجب على الحاج ان يبيت
بالمزدلفة الى طلوع الفجر ، ثم يؤدي صلاة الفجر فيها وينتظر حتى يسفر جدا ثم
يدفع من مزدلفة قبل طلوع الشمس مخالفة للمشركين ، الذين كانوا ينتظرون طلوع الشمس ثم
يدفعون من المزدلفة ، فاذا وصل وادي محسر اسرع السير لانه واد تعسر فيه الفيل
الذي اتي به لهدم الكعبة ، وقيل هو مكان من امكنة العذاب ، وهذه عادة
النبي صلى الله عليه وسلم الاسراع في المواضع التي نزل بها عذاب الله باعدائه كمدائن
صالح وديار مدين وثمود ، ومن ترك المبيت بمزدلفة وجب عليه دم ، جبرانا لنسكه
ولا ياكل منه شيء بل يقدمه لفقراء الحرم ومساكينه ، ويسن الوقوف في اي مكان
منها ، لقوله صلى الله عليه وسلم : ” وقفت هاهنا وجمع كلها موقف ”
[ رواه مسلم ] ، اما الضعفاء والمرضى والاطباء ومن يحتاج اليهم فلهم الدفع من
مزدلفة بعد منتصف الليل ، وكذلك من كان مرافقا لهم .
7- ومن فضائل العشر ان فيها رمي جمرة العقبة وهي القريبة من مكة ، فاذا
وصل الحاج منى بدا برمي جمرة العقبة ، وقطع التلبية ، فيرميها بسبع حصيات يكبر
مع كل حصاة ، ويجوز ان يلتقط الحصى من اي مكان تيسر له ، ويستحب
ان يرمي الجمرة من بطن الوادي فيجعل الكعبة عن يساره ومنى عن يمينه ، وان
رماها من اي مكان اجزاه ذلك ، المهم ان يقع الحصى داخل الحوض ، فان
وقع داخل الحوض ثم خرج فالرمي صحيح ، اما اذا وقع الحصى في الشاخص وهو
العمود الذي في وسط الحوض ثم خرجت الحصاة وجب عليه ان يعيدها ، ثم بعد
ذلك ينحر هديه ان كان متمتعا او قارنا ، اما المفرد فلا هدي عليه ،
ثم يحلق او يقصر والحلق افضل ، وعليه ان يعمم جميع راسه بالحلق او التقصير
، والمراة تقص من شعرها قدر انملة وهو ما يعادل راس الاصبع ، ثم يحل
احرامه بعد ذلك فيحل له كل شئ حرم عليه بسبب الاحرام الا النساء ، فاذا
طاف طواف الافاضة حل له كل شئ حتى النساء ، الا فاعلموا ايها الناس ان
طواف الافاضة ركن من اركان الحج ، لا يتم الحج الا به ، وبعد الطواف
يصلي ركعتين خلف المقام ان تيسر والا ففي اي مكان ، وعلى المتمتع سعي الحج
، وكذلك القارن والمفرد اذا لم يكونا قد سعيا مع طواف القدوم ، فاذا رمى
جمرة العقبة وحلق او قصر وطاف بالبيت فقد تحلل التحلل الاكبر او التحلل الثاني ،
واذا فعل اثنين من ثلاثة فقد تحلل التحلل الاصغر ، ومن حصل منه جماع قبل
التحلل الاصغر فقد فسد حجه وعليه ان يكمله ويمضي فيه ، ويجب عليه ان يقضيه
من العام المقبل ، وتلزمه فدية وهي ذبح بدنه ، وان حصل الجماع بعد التحلل
الاول فيلزمه ذبح شاة وحجه صحيح .
وبعد تلك الاعمال التي يعملها الحجاج يوم النحر ، يرجعون الى منى فيبيتون بها يوم
الحادي عشر والثاني عشر لمن تعجل ، والثالث عشر لمن تاخر ، فيرمون الجمرات الثلاث
كل يوم بدءا بالصغرى ثم الوسطى فالكبرى ، يرميها الحاج بسبع حصيات ، ثم يقف
ويدعو بعد رمي الاولى والثانية ، ولا يقف بعد رمي الكبرى وهي الثالثة ، ويبدا
الرمي بعد الزوال من كل يوم ولا يجزئ قبله ويمتد الى طلوع الفجر للضرورة ،
نتيجة للزحام وكثرة الحجاج ، والمبيت بمنى ايام التشريق ورمي الجمار واجب من واجبات الحج
من تركه فعليه دم يجبره لقول ابن عباس رضي الله عنهما : ” من ترك
نسكه او نسيه فليهرق دما ” ، وبعد الرمي يتجه الحاج الى مكة لاداء طواف
الوداع ومن ثم الرجوع الى بلده ، الا ان طواف الوداع يسقط عن الحائض والنفساء
، لحديث ابن عباس رضي الله عنهما قال : ” امر الناس ان يكون اخر
عهدهم بالبيت الا انه خفف عن الحائض ” ويدخل في حكم الحائض النفساء . وطواف
الوداع واجب من واجبات الحج من تركه لزمه دم يوزعه على فقراء الحرم .
8- ومن فضائل العشر من ذي الحجة انها افضل من الجهاد في سبيل الله ،
لقوله صلى الله عليه وسلم : ” ما من ايام العمل الصالح فيها احب الى
الله عز وجل من هذه الايام ، يعني العشر ، قالوا يا رسول الله :
ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال : ولا الجهاد في سبيل الله الا رجل
خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء ” [ رواه البخاري وغيره ]
.
بارك الله لي ولكم في القران العظيم ونفعني واياكم بما فيه من الايات والذكر الحكيم
، اقول قولي هذا واستغفر الله العظيم الجليل لي ولكم من كل ذنب فاستغفروه وتوبوا
اليه انه هو الغفور الرحيم .
الحمد لله وكفى ، واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له هو
اهل المغفرة واهل التقوى ، واشهد ان محمدا عبده ورسوله خير الورى ، صلى الله
عليه وسلم تسليما كثيرا . . . اما بعد :
9- فمن فضائل العشر ان فيها يوم النحر وفيه ذبح الهدي والاضاحي ، والاضحية سنة
مؤكدة فعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم وحث على فعلها لما فيها من التقرب
الى الله عز وجل باراقة الدماء ، ولما فيها من سد لحاجة الفقراء والمساكين ،
وفيها احياء لسنة ابينا ابراهيم عليه السلام ، وقد قال بعض العلماء بوجوبها مستندين لقوله
صلى الله عليه وسلم : ” من كان له سعة ولم يضح فلا يقربن مصلانا
” [ رواه ابن ماجة وحسن الالباني ] ، فهي سنة مؤكدة على كل مسلم
حاجا او غير حاج ذكرا او انثى ، ينبغي لكل قادر موسر الا يدعها ،
لانها شعيرة عظيمة من شعائر الدين الاسلامي الحنيف قال الله تعالى : ” لن ينال
الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم ” ، وقال تعالى : ” فصل
لربك وانحر ” ، وعن انس رضي الله عنه قال : ” ضحى رسول الله
صلى الله عليه وسلم بكبشين املحين اقرنين ، ذبحهما بيده وسمى وكبر ، ووضع رجله
على صفاحهما ” [ رواه مسلم ] ، وعن عبدالله ابن عمر رضي الله عنهما
: ” ان رسول الله صلى الله عليه وسلم نحر يوم الاضحى بالمدينة ، قال
: وكان اذا لم ينحر يذبح بالمصلى ” [ رواه النسائي وهو حديث صحيح ]
، وقال بن الملقن : لا خلاف انها من شعائر الدين ، ويبدا وقت ذبحها
بعد صلاة العيد ، قال صلى الله عليه وسلم : ” من كان قد ذبح
قبل الصلاة فليعد ” [ متفق عليه ] ، وينتهي وقت الذبح بغروب شمس اليوم
الثالث عشر من ايام التشريق ، اي ان وقت الاضحية يوم العيد وثلاثة ايام بعده
على الراجح من اقوال العلماء . والمجزئ من الاضاحي ما كان من بهيمة الانعام وهي
الابل والبقر والضان والمعز ذكرا كانت ام انثى ، والسن المعتبرة في ذلك بالنسبة للابل
ما بلغ خمس سنين ودخل في السادسة ، وفي البقر ما بلغ سنتين ودخل في
الثالثة ، وفي المعز ما بلغ سنة ودخل في الثانية ، وفي الضان ما بلغ
ستة اشهر فما فوق ، ولا يجزئ ما كان اقل من ذلك ، اما العيوب
التي تمنع الاجزاء فهي المذكورة في حديث البراء بن عازب قال : قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم : ” اربع لا تجوز في الاضاحي : العوراء البين عورها
، والمريضة البين مرضها ، والعرجاء البين ضلعها ، والعجفاء التي لا تنقي ” [
رواه الخمسة ] والعجفاء هي الهزيلة التي لا مخ فيها . وهناك عيوب اقبح من
التي ذكرت في الحديث وهي اولى بعدم الاجزاء : كالعمياء ، ومقطوعة اللسان ، ومقطوعة
الانف ، والجرباء ، والكسيرة ، ومقطوعة الالية او اكثرها ، والجلالة وهي التي تاكل
النجاسة ، فلا يضحى بها حتى تحبس ويطيب لحمها ، وهناك عيوب اخرى تكره في
الاضاحي وتجزئ الاضحية بها لكن غيرها اولى منها ، وتجزئ الاضحية الواحدة او سبع البدنة
او سبع البقرة عن الرجل واهل بيته الاحياء منهم والاموات حتى الجنين في بطن امه
، فيجوز للمضحي ان يشرك معه في اضحيته من شاء من الناس الاحياء والاموات ،
لكن لا يجوز ان يشترك في ثمن الاضحية من الغنم او سبع البدنة والبقرة اكثر
من شخص واحد ، فالاشتراك في الثواب جائز ، اما الاشتراك في التمليك فلا يجوز
، ويجوز ذبح الاضحية ليلا او نهارا لعدم الدليل على المنع والنهار افضل ، وتوزع
الاضحية ثلاثة اثلاث : ثلث ياكله المضحي ، وثلث يهديه ، وثلث يتصدق به على
الفقراء والمساكين ، هذه هي سنة محمد صلى الله عليه وسلم ، ومن رغب عنها
فلا خير فيه .
عباد الله : يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ” اذا دخل العشر واراد
احدكم ان يضحي ، فلا يمس من شعره ، ولا من بشره شيئا ” [
رواه مسلم وغيره ] ، وقال صلى الله عليه وسلم : ” من راى منكم
هلال ذي الحجة ، واراد ان يضحي ، فلا ياخذ من شعره ولا من اظافره
حتى يضحي ” [ رواه الترمذي والنسائي وابن ماجة وصححه الالباني ] ، فمن اراد
ان يضحي ودخل عليه العشر من ذي الحجة فلا ياخذ شيئا من شعره ولا من
اظافره ولا من بشرته ، وهذا الحكم منوط بالمضحي دون المضحى عنه ، ومن اخذ
من ذلك شيئا متعمدا فهو اثم وعليه التوبة والاستغفار واضحيته صحيحة باذن الله . ومن
المستحب للمسلم ان يقوم بصيام هذه الايام المباركات لفضلها وعظيم اجرها . فاغتنموا عباد الله
هذه الايام بالاعمال الصالحة من بر وصلة رحم ، وصدقة وذكر لله تعالى ، وكثرة
للنوافل وقراءة القران بتدبر وخشوع ، وكثرة الدعاء الى الله عز وجل ، واكثروا من
الصلاة والسلام على افضل الانبياء والمرسلين نبيكم وقدوتكم محمد صلى الله عليه وسلم فقد امركم
الله بذلك فقال قولا كريما : ” ان الله وملائكته يصلون على النبي * يا
ايها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ” ، اللهم صل وسلم وبارك على عبدك
ورسولك نبينا محمد وعلى اله واصحابه والتابعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين ، وعنا
معهم بمنك وكرمك يا اكرم الاكرمين ، اللهم اعز الاسلام والمسلمين ، واذل الشرك والمشركين
، اللهم انصر المجاهدين في سبيلك في كل مكان ، اللهم انصرهم على عدوك وعدوهم
يا ذا الجلال والاكرام ، اللهم انصر اخواننا المسلمين المستضعفين في كل مكان ، اللهم
اجعل الدائرة على اعدائك يا قوي يا عزيز ، يا جبار السموات والارض ، اللهم
من اراد المسلمين بسوء فاشغله بنفسه ، واجعل كيده في نحره ، اللهم ابرم لهذه
الامة امرا رشدا يعز فيه اهل الطاعة ، ويذل فيه اهل المعصية ، ويؤمر فيه
بالمعروف ، وينهى فيه عن المنكر ، اللهم وفق امامنا لما تحب وترضى وخذ بناصيته
للبر والتقوى ، اللهم اصلح له بطانته ، اللهم وفقه لكل خير وبر ، واجعله
معينا لاوليائك ، حربا على اعدائك يا ذا الجلال والاكرام ، اللهم امنا في اوطاننا
واصلح ائمتنا وولاة امورنا ، اللهم انا نسالك الجنة ونعوذ بك من النار ، اللهم
اصلح لنا ديننا الذي هو عصمة امرنا ، واصلح لنا دنيانا التي في معاشنا ،
واجعل الحياة زيادة لنا في كل خير والموت راحة لنا من كل شر ، اللهم
طهر مجتمعات المسلمين من جميع المنكرات ، اللهم سلم الحجاج والمعتمرين ، وتقبل منهم طاعتهم
يارب العالمين ، اللهم اعدهم الى اهليهم سالمين غانمين ، ماجورين غير مازورين يا ارحم
الراحمين ، اللهم تقبل من الصائمين صيامهم ، ومن المضحين ضحاياهم ، واجعل ذلك ذخرا
لهم ، ربنا اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار برحمتك يا
عزيز يا غفار ، عباد الله : ان الله يامر بالعدل والاحسان وايتاء ذي القربى
وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون ، فاذكروا الله العظيم الجليل يذكرك ،
واشكروه على نعمه يزدكم ، ولذكر الله اكبر والله يعلم ما تصنعون .

السابق
اسئلة دينية واجابتها
التالي
جمل اسلامية قصيرة