اختلفت الاراء حول منظور الدين الاسلامى فبلاد الغرب منهم من انساق خلف
المعتقدات الغير سليمه و منهم من تحقق منها و جميع من تحقق من الافكار السلبية
عن الاسلام ما كان الرد منة غير اعتناق الدين الاسلامى لرجاحتة و عدلة و المساواة
الحقيقه بل و تحقيق العادله الاجتماعيه التي يسعى اليها العديد من الشعوب و مما لا
شك فية تطبيق اهل الغرب لتعاليم الدين الاسلامى ما هو الا دليل قاطع على نجاح
الدين الاسلامى فتحقيق العدل و العمل و النظام و مراعاه الضمير لذا اصبحت
الدول الغربيه فمقدمه عن بلد الاسلام و المسلمين الاسلام لا يدافع عن نفسه
بل هو الذي يدافع عن الشريعه و العداله و الامان لانة دين السلام
الاسلام فالمانيا،صور ديننا فالخارج