الاسلام ليس ضد المراة

 



يوجد العديد من الخلاف حول العلاقه بين الإسلام و العنف الأسري. حتي بين المسلمين انفسهم تتنوع تفسيرات و تطبيقات الشريعة؛ و هى مجموعه القوانين الإسلامية، اخلاقيه و اسلامية.


التفسيرات التقليديه للآيه 34 فسوره النساء فالقرآن الكريم التي تناقش العلاقات الزوجية تعتبر ضرب النساء جائزا لأنة ضرب غير مبرح يصبح بالسواك مثلا و لا يترك اثرا علي الجسم حيث يصبح القصد منة تعريف المرأه بخطئها و إشعارها بالذنب لا تعذيبها و إهانتها و هو ما يرفضة الإسلام و يستنكره، بينما تعتبر تفسيرات اخري ان السوره لا تدعم ضرب المرأه و إنما فقط ان يهجرها قليلا. التنوع فالتفسيرات يرجع الي المدراس المختلفه فالفقه الإسلامي، و القصص التاريخية، و سياسات المؤسسات الدينية، تغيير الفتاوى، التعديلات، و التعليم.[1]

يعد العنف الأسرى فالمجتمع الإسلامى قضيه معقده من قضايا حقوق الإنسان، و ذلك يرجع الي اختلاف التعويضات القانونيه للنساء باختلاف الأمة، و مدي حصولهن علي دعم او فرص للإنفصال عن ازواجهن، و أيضا الميل الثقافى لإخفاء الأدله علي الاعتداء بسبب الشعور بالعار، و ايضا عدم قدرتهن علي الحصول علي اقرار الشرطه و النظام القضائى بحصول الاعتداءات.

 

  • خطبة عن الاسلام والعنف ضد المراه


الاسلام ليس ضد المراة