معجزات دينية



عيسي بن مريم علية السلام ، سيدنا المسيح ، و يعرف كذلك ب (يسوع) ، انزل علي بنى اسرائيل ، و جائهم بالانجيل ، عيسي ابن مريم تعتبر و لادتة معجزتة الاولي ، حيث حملتة امة السيده مريم العذراء ، و لم يكن ربما مسها رجل من قبل ، تكلم سيدنا عيسي و هو فالمهد . قيل ان السيده مريم كانت تدفع سيدنا عيسي للعمل دوما ، و عمل فذات المرات عند صائغ ثياب ، فيوم اراد رب العمل السفر ، فاخبر سيدنا عيسي بان هنالك العديد من الثياب تحتاج لصباغ ، و ربما علمتك طريقة الصباغ ، و وضعت علي جميع ثوب خيطا يحدد اللون المطلوب ، فقام سيدنا عيسي بتسخين و عاء كبير و وضع فية عده الوان ، و وضع كل الثياب فالوعاء ، و اخذ يردد :- “كونى باذن الله علي ما اريدة منك” ، و عند عوده رب العمل من سفرة ، استشاط غضبا عندما راي كل الثياب فو عاء و احد ، فقام عيسي علية السلام باخراج الثياب و احدا احمر و الاخر اصفر ، و احدث اخضر و كذا ، و جميع ثوب بلون الخيط المحدد علية ، عجب رب العمل من الامر ، و علم بان ذلك من عند الله فامن برساله عيسي علية السلام ، و دعا الناس للامر فامنوا بة ، فكان من جمله الحواريين الذين ازروا عيسي علية السلام فنشر رسالتة . و حدث فيوم بانة ربما مر بمجموعه من صيادى الاسماك ، يدعي كبيرهم “شمعون” ، فسالهم عيسي عن عملهم ، فقالوا له نصطاد الاسماك ، فطلب منهم بالمضى معة لدعوه الناس لرسالتة ، فسالوة عن نفسة ليجيبهم انا عيسي بن مريم رسول الله ، فطلبوا منة دليلا علي ما قال ، فامر سيدنا عيسي شمعون بالقاء شبكه الصيد فالماء ، و قام سيدنا فتلك اللحظه بالتضرع و الدعاء الي الله ، و ما هى الي لحظات حتي اجتمعت الاسماك فالشبكه حتي كادت ان تتمزق لكثرتها ، فاستعانوا بسفينه اخري لوضع صيدهم ، و امتلات السفينتين بصيد و فير من الاسماك ، و امن من كان حاضرا بان ذلك من عند الله ، و امنوا بصدق رساله عيسي علية السلام ، و انطلقوا معة فدعوتة . لم سيدنا عيسي ليسلم من مكر اليهود و غدرهم لو لم يكن الله معة ، ففى يوم طلب منة اليهود بان يصنع من الطين خفاشا ، و بعدين ليجعلة يطير ان كان صادقا ، فقام عيسي بعد ان اوكل امرة للة بصنع خفاش من الطين ، و نفخ فية ليطير بعدين بين السماء و الارض ، و سط ذهول و دهشه الناظرين . و من معجزاتة علية السلام ابراء ( الاكمة ) و الابرص ، و كان يحيى الموتي باذن الله ، شعر اليهود بالبساط يسحب من تحت اقدامهم ، و كذبوا سيدنا عيسي فمعجزتة بقدرتة علي احياء الموتي ، مدعين بان من احياهم كان موتهم قريبا ، اي بعد يوم او يومين من موتهم ، او قد بضع ساعات ، و لعلهم لم يموتوا ، قد اصابهم خطب ما ظهروا بة علي شكل اموات ، فان كنت صادقا اعد لنا “سام بن نوح” علي قيد الحياة ، فطلب منهم بان يدلوة علي قبرة ، فساروا بة الي هنالك ، فدعا الله بان يعيد سام الي الحياة ، و كان سام عند موتة ربما ناهز من العمر 4000 عام ، و خرج من قبرة ، و التفت الي الناس قائلا و هو يشير الي المسيح علية السلام :” صدقوة ، فانة نبى ” ، و ما ت من جديد ، امن البعض بعيسي علية السلام ، و من لم يؤمن اتهم سيدنا المسيح بانة ساحر .

 

 

  • صور دينية معجزات
  • معجزات دينية
  • معجزات دينية اسلامية
  • صور معجزات دينيه
  • صورمعجزات دينية
  • معجزة صور دينية


معجزات دينية